وما من دابة في الارض الا على الله رزقها ما نوع الاستثناء
كا ما يدب على الأرض وتستخدم في العرف الخاص للدلالة على أي كائن يدب على الأرض غير الإنسان.
وما من دابة في الارض الا على الله رزقها ما نوع الاستثناء. حكمة الله في الرزق. وما من زائدة دابة في الأرض هي ما دب عليها إلا على الله رزقها تكفل به فضلا منه تعالى ويعلم مستقرها مسكنها في الدنيا أو الص لب ومستودعها من الموت أو في الرحم كل ما ذكر في كتاب مبين بي ن هو اللوح المحفوظ. 17959 حدثنا القاسم قال حدثنا الحسين قال حدثني حجاج عن ابن جريج قال قال مجاهد في قوله. ما من داب ة فى الارض ال ا على الل ه رزقها و يعلم مستقر ها و مستودعها كل فى كتاب مبين كسى كه كفالت كند صاحبان دهنهائى را كه ضمان روزى آنها با خدا است.
فهذا مرتع خصب وروضة غناء نتفيأ في ظلالها معنى من. و م ا م ن د اب ة. و م ا م ن د اب ة ف ي ال أ ر ض إ لا ع ل ى الل ه ر ز ق ه ا وهذا يعني أنه سبحانه ألزم نفسه بنفسه إطعام كل ما يدب على هذه الأرض من إنسان أو حيوان أو حشرات إلخ فبماذا نفسر المجاعة التي تجتاح بعض. قال الله تعالى.
پس رسول اكرم صل ى الل ه عليه و آله فرمود. للاستماع لمحتوى المادة الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله وعلى وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد. ما جاءها من رزق فمن الله وربما لم يرزقها حتى تموت.